ربنا موجود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ربنا موجود


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الاكليريكى/ مايكل وليم

الاكليريكى/ مايكل وليم


ذكر عدد الرسائل : 22
العمر : 38
العمل/الترفيه : المحبة يااخوتى رباط الكمال
تاريخ التسجيل : 05/07/2009

العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا Empty
مُساهمةموضوع: العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا   العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا I_icon_minitimeالأحد يوليو 05, 2009 8:53 pm

.إن العادة السرية من الموضوعات التي أثارت كثير من الجدل العلمي، والديني. والكتاب المقدس لا يذكر شيئاً عن العادة السرية، رغم أنها ولا شك قديمة قدم الإنسان. إنها وإن كانت لا تضر أحداً، رغم أن هذا لا يعتبر مقياساً للصواب والخطأ.
ويتطرق كثيرون من الشباب إلى هذا التساؤل، هل العادة السرية حرام أم حلال؟ ونؤكد هنا إن الحلال والحرام مرتبطان بمواقف معينة تختلف من شخص لشخص. فالحرام هو الشيء الذي يجعلك تفقد سيطرتك على ذاتك، في حين أن الشيء نفسه قد لا يكون له تأثير في الآخر. بل إن الأمر يتعدى الاختلافات بين الأشخاص فأنت اليوم في حالة نفسية لا تسمح لك بمشاهدة هذا المنظر، في حين أنك بالأمس كنت تراه من دون أن تتأثر، وما كان بالأمس حلالاٍ أصبح اليوم حراماً، وهكذا. لك ضمير تستطيع به الحكم على هذه المواقف.
وقد تنشأ بعض أضرار العادة السرية نتيجة الشعور باللذة التي يكتسبها المراهق من العملية نفسها، لاسيما حين يركن إليها لتخلصه مما يشعر به من توتر جنسي ونفسي. ونتيجة سماعه الكبار يعلنون أضراره، ومخالفته للخلق وللدين، وغير ذلك. فيحدث عند المراهق صراع بين الرغبة في الممارسة، وتأنيب الضمير، فيتكون عنده شعور بالخطية وإحساس بحقارة نفسه، وقذارتها، وعدم لياقتها باحترامه، أو احترام غيره.
وتتكون إلى جانب هذا الشعور رغبة ملحة في الممارسة، مما يمزق نفسه ويشتت قواه في اتجاهات مختلفة لكل منها قوته البالغة. فلاتجاه الغريزة الجنسية قوة كبيرة، ولاتجاه التقاليد والخلاق وما إلى قوته البالغة.
إن الحلال والحرام مرتبطان بمواقف معينة تختلف من شخص لشخص. فالحرام هو الشيء الذي يجعلك تفقد سيطرتك على ذاتك، في حين أن الشيء نفسه قد لا يكون له تأثير في الأخر. بل إن الأمر يتعدى الاختلافات بين الأشخاص فأنت اليوم في حالة نفسية لا تسمح لك بمشاهدة هذا المنظر، في حين أنك بالأمس كنت تراه من دون أن تتأثر، وما كان بالأمس حلالاٍ أصبح اليوم حراماً، وهكذا. لك ضمير تستطيع به الحكم على هذه المواقف.
ومن بعض تأثيرات العادة السرية على الحياة الروحية هي:
1. يصحب العادة السرية عادة أفكار وتخيلات جنسية ينهى عنها الكتاب المقدس، فالمسيح حين يقول «كل من نظر إلى امرأة لكي يشتهيها فقد زنى في قلبه » (متى28:5).ولم يقصد نظرة الإنسان إلى امرأة فقط، ولا يريد منك تفقعا عينيك أو أن تذهب إلى مغارة في الجبل. المسيح يتحدث عن النظرة الشهوانية الانطوائية الأنانية، وهنا موطن الخطأ.
2. عادة يصحب هذه الممارسة شعور بالذنب، هذا الإحساس يعوق نمو الإنسان الروحي وخاصة الشباب الصغير.
3. تتعارض مع (1كورنثوس 9:7) " لأن الزواج أصلح من التحرق" فممارسة الشباب للعادة السرية قد تدفعه إلى استبدال حاجته إلى الآخر بهذه الممارسة.
4. لا يجب على أي زوج أن يمارس العادة السرية لأنه عندما يفعل ذلك فهو يسرق زوجته وستشعر هي بأنها غير محبوبة وغير مطمئنة وكثير من المشاكل الفرعية غير الضرورية سوف تنشا بسبب هذه الممارسة وخاصة مع تقدم الزوجين في السن.وبدلاً من أن يعبر عن حبه من خلال علاقتهما الجنسية كما خلقهما الله، فهو يعبر عن حبه لذاته من خلال العادة السرية.
« إن السلطة التعليمية في الكنيسة، كالحسّ الأخلاقي عند المؤمنين، قد أكدت دون تردد، في سياق تقليد ثابت، إن الاستمناء هو عمل مخالف بحد ذاته مخالفة جسيمة للنظام الأخلاقي ». « إن الاستعمال المتعمد للطاقة الجنسية خارج نطاق العلائق الزوجية العادية يتعارض وغايتها، مهما كان السبب ». فالمتعة الجنسية تُقصد فيه خارج نطاق العلاقة الجنسية " التي يقتضيها النظام الأخلاقي، والتي تُحقق، في إطار حب صحيح، المعنى الكامل للعطاء المتبادل والإنجاب البشري" .
ولتكوين حكم منصف في مسؤولية الأشخاص الخلاقية، ولتوجيه العمل الرعائي، يجب الأخذُ في الاعتبار عدم بلوغ النضج العاطفي، وقوة العادات التي تعوّدها الإنسان، وحالة الضيق، أو العوامل النفسية والاجتماعية الأخرى، التي تُنقص بل تنهك المسؤولية الأخلاقية.

التصرف مع العادة السرية
إن قضية العادة السرية لها أبعاد كثيرة وليست مقتصرة على البعد الديني، إذ لها بعد إنساني واجتماعي، وآخر طبي بيولوجي. وعليه، حين يصارحني أحد الشباب بأنه يمارس العادة السرية، لا أصدمه بأنه مجرم لكن أنصحه بأن يعالج نفسه، تماماً كما يعالج عسر الهضم أو الصداع. فما دام الشاب يحاول التخلص من هذه العادة لا أعتبر الموضوع خطيراً جداً، حتى وإن سقط مراراً وتكراراً. مادام يحاول مراراً بكل جهده أن يتخلص منها فلا خوف عليه. بل إنها في الكثير من الأحيان تكون في نظره وسيلة للتقرب إلى الله والإحساس برحمته وبالضعف البشري.
دور المربي
1- نظرة إلى "العادة السرية" تعطي هذه الممارسة حقها. فلا نعتبرها أمراً "طبيعياً" لا تجدر المبالاة به: فهي "طبيعية" من حيث نسبة انتشارها بين المراهقين، ولكنها ليست "طبيعية" من حيث هي انحراف عن المشروع اللقائي الذي يحمله الجنس في أصالته الإنسانية. من جهة أخري، ينبغي أن لا نعتبرها شراً بحتاً، لا بل قمة الشرور كما يراها المراهق أحياناً يثبته في ذلك موقف المربين. فإنها ليست بالحقيقة سوى ممارسة بدائية متعثرة لطاقة الحب المتيقظة لدي المراهق والتي لم تكتشف طريقها بعد، إنما تتلمس هذه الطريق عبر استحضارها للآخر بالخيال علي الأقل. هذا ما ينبغي أن ننقله بوضوح للمراهق، فنقول له ما معناه: إنك بصدد اكتشاف نداء الحب المتصاعد من أعماقك، ولكن هذا النداء لا يزال فيك غامضاً بعد ولا تزال استجابتك له تفتش عن طريقها ولم تكتشف بعد السبيل الصحيح. ولكنك، مع ذلك، بدأت تشعر أن هذا السبيل إنما يمر بالآخر. بقي عليك أن تكتشف بشكل متزايد أهمية هذا الآخر لا وراء عطش قلبك وحسدك.
2- من هنا ضرورة تركيز اهتمامنا علي تنمية الشعور بأهمية الآخر لا علي مكافحة العادة السرية بحد ذاتها. فالتركيز علي مكافحة العادة السرية قد يعطي المراهق انطباعاً بأن الجنس آثم بحد ذاته، لأنه يتناول تلك الممارسة الجنسية من زاوية سلبية بحتة، غير آبه بالمشروع اللقائي الذي يتراءى فيها ولو بشكل جنيني.
إن تنمية الشعور بأهمية الآخر تقوم:
• على مساعدة المراهق في تجاوز العوائق التي تحول بينه وبين الآخرين. وذلك عن طريق مساعدة على تخطي الخجل وعدم الثقة بالنفس، وإشعاره بأنه مفهوم منا ومعترف بأهميته.
• على مساعدته في التنبه إلى اهتمامات الذين يعيشون حوله وهواجسهم ومشاكلهم ومعاناتهم، مما يساهم في دفعه إلى تخطي أنويته نحو اتصال فعلي بالآخرين.
• على تشجيع الاتصال بينه وبين أفراد من الجنس الآخر في جوّ من التفاهم والتعاطف والمودة والتعاون والتبادل والاحترام.
• على تشجيع العلاقة الشخصية الحميمة بين المراهق وربه في تدين يتجاوز مجرد الفرائض والشعائر إلى خبرة شخصية حية ومحيية،بحيث يتاح له أن ينهل من ينبوع المحبة فتنمو طاقة الحب فيه وتعلو ويزداد توجهاً إلى الآخر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الاكليريكى/ مايكل وليم

الاكليريكى/ مايكل وليم


ذكر عدد الرسائل : 22
العمر : 38
العمل/الترفيه : المحبة يااخوتى رباط الكمال
تاريخ التسجيل : 05/07/2009

العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا Empty
مُساهمةموضوع: رد: العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا   العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا I_icon_minitimeالأحد يوليو 05, 2009 8:54 pm

وعلى المربي أن يهتم
دور الشخص نفسه
يحاول البعض التخلص من العادة عن طريق استعمال أدوية، وهي وسائل لا تجني ثمراً. ويظن البعض أن البكاء والعويل والندم قد يساعد على التخلص منها. إن القلق والتردد الكثير والتفكير المتواصل لا يحرر الإنسان منها، بل قد يدفعه إلى الإسراف فيها، ومن يريد أن يتحرر من هذه العادة، قد يجد نفسه ممارساً لها. ويرى البعض أن الصلاة كفيلة بالانتصار، ونحن لا ننكر قوة الصلاة، ولكننا لا نشجع التركيز على هذا الموضوع في الصلاة، ذلك لأن الصلاة تشمل جانباً عاطفياً. وفي مراحل الانفعال العاطفي قد يندفع الإنسان - أكثر لممارسة العادة.
أن يجرد العادة السرية من الطابع المأساوي الذي كثيراً ما نحاط به، إلا يرى فيها مصدر الشرور كلها وأعظم الآثام. فهذه التصورات الخاطئة، التي تنبع من كوامن العقل الباطن وتغذيها أوهام شائعة،من شأنها أن تحيط الاستمناء بهالة من الآثم والرعب، وبالتالي أن تضعف المقدرة على مقاومته. أما المقاومة الفعالة للعادة السرية، فأنها تقتدي، بادئ ذي بدء، أن يُنظر إلى الاستمناء نظرة موضوعية، فيرى المراهق فيه محاولة للسير في دروب الحب ولكنها محاولة فاشلة لأنها تسلك طريقاً مسدودة. عندئذ يمكنه أن يعمل بثقة وشجاعة وصفاء على تحرير حبه من عقالاته، من رواسب الطفولة التي تكبله، ليطلقه في طريق الاكتمال والسعادة.
أن لا يركز جهوده على مقاومة الاستمناء بحد ذاته، فأن هذا التركيز من شأنه أن يضخم العارض ويهمل الجذور تخطي الاستمناء بشكل صحيح يتم بتخطي تلك الانطوائية التي تقود إليه.
لذا فكل ما يساهم في إخراج المراهق من عزلته، كل ما يخفف حدة القلق في نفسه، كلما يعيد إليه الثقة بإمكانيته، كل ذلك حري بان يضعف بالتالي، وبشكل غير مباشر ولكنه جذري، رغبته في ممارسة الاستمناء. فالصداقة الحقة، والاندماج في جماعات شبابية هادفة تمارس نشاطات رياضية أو ثقافية أو فنية أو اجتماعية، والاهتمام بالآخرين في شتى المجالات والتزام قضاياهم ومشاكلهم وآلامهم، والاتصال السليم بإفراد الجنس الآخر للتعرف على حقيقتهم وغناهم الإنسانيين، والتدين الصحيح الذي يتجاوز القشور ليلج إلى أصالة حياة روحية صميمية ملتزمة، كل ذلك من شأنه أن ينجي المراهق من دوامة القلق والانطواء والفراغ، وأن ينمي فيه تحسس الآخر، وأن يطلق حبه من عقالاته الطفلية ليدفع به في طريق النضج، تلك الطريق التي سوف يلاقي فيها الآخر المكمّل ويعيش معه حباً راشداًٍ سعيداً.
إذن الحل يرتبط بحياة الإنسان الشاملة، فكلما اتجه في نموه النفسي والعاطفي والروحي إلى حياة إيجابية، وقلل الملل، ودفع نفسه للنشاط كان أقدر على التحرر منها. مثلاً يمكنه شغل أوقات الفراغ، والاندماج في المجتمعات وتكوين علاقة اجتماعية مع الجنسين، ممارسة النشاط الرياضي والثقافي، الإقلال من الوحدة، المحافظة على نظافة، الذهاب إلى الفراش عند الحاجة للنوم الأول ترك الفراش عند اليقظة مباشرة.
ولا ننكر أيضاً دور العمل الكنسي المشترك في تقديم الخدمات، والإعداد للحفلات، والاجتماعات والرحلات. إن هذه الأنشطة المشتركة من شأنها أن تصالح الفرد مع الجنس الآخر، إذا كانت تتم في جو روحي كنسي وقور، وتنمي احترام الجنس الآخر، وتنقل الشباب من الخيالية إلى الواقعية.

دور الأسرة
إن دور الأسرة في غاية الأهمية إذ هي البيئة التي ينشأ فيها الإنسان ويقضي معظم وقته فيها. وإن دور الأسرة يقوم أساساً على دورهم معه منذ الطفولة قبل دورهم معه في أي مرحلة أخرى، إذ ما يتعلمه وهو طفلاً سيشب عليه.
والفضول سمة مميزة للطفولة. وتطلع الطفل بفضول لأعضائه الجنسية وأعضاء الآخرين الجنسية أيضاً أمر طبيعي في مرحلة نموه هذه، وعلى الوالدين ألا ينزعجا من هذا التصرف. ومن الأفضل ألا يعنفاه أو يعاقباه، فهو يجتاز مرحلة متوقعة من نموه، وسرعان ما يتخطاها بلا مشاكل إن هو لاحظ رد فعل أبويه الهادي. فقد وصل المنع في إحدى الحالات إلي ربط يدي الطفل ورجليه إلي جانبي السرير حتى لا يحدث احتكاك من أي نوع. مما ركز اهتمام الطفل بأشد صورة ممكنة في العضو التناسلي وزاد من أهميته في نظره، ومما وجه انتباه الطفل كذلك إلي قبح العضو، وقذراته، وارتباطه في ذهنه بارتباطات قد يكون لها أثر سيئ في مستقبل حياته.
ويستطيع الوالدان انتهاز مثل هذه المواقف للرد على تساؤلات الطفل الجنسية. ومن الضروري جداً أن تكون الإجابات واضحة وبسيطة وصحيحة حتى يفهم ويتقبل الجنس كجزء طبيعي من الحياة.
ويجب عند علاج الاستمناء عند الأطفال أن نلاحظ أنه إذا كان يصاحبه انفعال واستغراق كان راسخا عميق الأصل،وإن كان لا يصاحبه انفعال واستغراق، فهو لعب عادي، بسيط سريع الزوال. ويراعي عند العلاج كذلك عدم تناول العرض الظاهري فقط، وإنما ينبغي تناول أسبابه، والظروف التي تساعد علي ظهوره، فنغير منها حتى ينصرف عن هذه العادة. علي أن جزءا من العلاج يتجه إلي الأعراض نفسها. فيمكن تشجيع الناشئ علي الإقلال التدريجي من هذه العادة حتى تزول. ويمكن إقناع الناشئ بالسرور المترتب علي النجاح في ضبط النفس..إلي غير ذلك.
ولا يكفي تزويد النشء معلومات صحيحة عن الجنس والحب والزواج، بل علينا أيضاً أن ننمي فيهم قوة الإرادة والشخصية، حتى يستطيعوا محاربة التجارب الجنسية التي سوف يتعرضون لها كثيراً. فكيف يتم ذلك؟ حين تطلب إلى الطفل أن يجلس مستقيماً وهو يذاكر، فهذا الطلب البسيط الصعب التنفيذ في نظره سيجعله يكتسب بالتدريج المقدرة على التحكم في جسده، وبالتالي له أثر إيجابي في قدرته على مقاومة الشهوات الجسدية إلا بعد الاستئذان برفع إصبعه، وحين نشجعه على الصيام في سن مبكر، وحين نساعده على الإمساك عن التبول لفترة ما، كل هذه الأمور البسيطة تقوي إرادته. كما أن النظام المدرسي بشدته وتفاصيله التي قد تبدو في بعض الأحيان غير ضرورية، تكون في غاية الأهمية في حياة النشء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
osamacaesar
عضو ماسى ( مفيش بعده )
عضو ماسى ( مفيش بعده )
osamacaesar


ذكر عدد الرسائل : 1004
العمر : 47
العمل/الترفيه : Data Entry Operator
تاريخ التسجيل : 26/12/2007

العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا Empty
مُساهمةموضوع: رد: العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا   العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا I_icon_minitimeالإثنين يوليو 06, 2009 9:28 am

ربنا يبارك حياتك اخي الحبيب مايكل و ربنا يبعد كل شر عن ابنائة و يجعلهم متمسكين بتعاليم المسيحية التي فاقت العقول من كثر سموها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العادة السرية...هاااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ربنا موجود :: قسم الشباب :: مواضيع شبابيه-
انتقل الى: