عدد الرسائل : 205 العمر : 35 العمل/الترفيه : اعشق الانترنت و الكمبيوتر تاريخ التسجيل : 06/03/2008
موضوع: أول شهيدة منتصرة فى عام 2008م الجمعة يونيو 13, 2008 3:42 am
شيرين أول شهيدة منتصرة فى عام 2008م بائعة خضار سجنت فى دولة بلا قانون القانون يعتبر عشر مليون مسيحى مصرى موتى
الشهداء العابرين والكنيسة القبطية كنيستى القبطية .. المسلمون إعتنقوا المسيحية وإستشهدوا على أسم المسيح ، هل تعترفين يا كنيسة بهؤلاء الشهداء الجدد وأنهم من ابنائك ومن بناتك ، هل تفتخرين بشهدائك المسيحيين الذين قتلهم المسلمين من شهداء الكشح وغيرهم ، أم تقتصرين بإفتخارك على المسيحين الذين أستشهدوا فى عصر الرومان فقط!! هل سجلت فى السنكسار اسمائهم إننى أعرف منهم ثلاثة ، هل تعرفين كم عدد المسلمين الذين ضحوا بحياتهم لقاء تمسكهم بإيمانهم بالمسيح شعبنا القبطى .. إستيقظوا قبل أن يضرب البوق الأخير ويغلق الرب يسوع الباب ، بل أقول توبوا لأنه قد إقترب ملكوت السماوات وهناك على السحاب تكون الدينونة حينئذ يقول الرب يسوع لكم : أرسلتكم كحملان فى وسط الذئاب فجلستم معهم حول الموائد الرمضانية وقلتم لهم بإسم الإله الذى نعبده جميعاً فهل أنا مثل إلههم هل أعمالى مثل أعماله هل ثماركم مثل ثمارهم ألم أقل لكم من ثمارهم تعرفونهم ، تركتونى أنا ينبوع المياة الحية ، وذهبتم لتهنئوهم بعيد الأضحى فى الوقت الذى سددت أنا الرب يسوع دين البشرية فى الصليب!! أيها الإخوة اليوم يوم العمل وهذه السنة سنة الحصاد - بشروا بالمسيح ما قاله لكم فى داخل قلوبكم نادوا به على السطوح فى الأسواق فى الأماكن العامة لا يقتصر التبشير بالمسيح فى الكلمة والعمل فقط ولكن علم وحث وشجع ، شارك بأموالك ومجهودك وكلمتك بين أسرتك وجيرانك ومعارفك وأصدقائك ليكن كلامكم مملح بكلمة الرب يسوع لأنه بالمسيح يعظم إنتصارنا وبه نغلب الله ************************** شيرين ابراهيم حسن شهيدة المسيح فى الوقت الذى كان فيه السيد جمال مبارك ( الصورة المقابلة) والسيد نظيف رئيس الوزراء وحضور قوى من الحكومة يهنئون البابا بعيد الميلاد بالقاهرة قامت خفافيش الظلام من أمن الدولة بالأسكندرية وقبضت على العديد من النساء المجتمعات للإحتفال بعيد الميلاد والسبب أنهن منتصرات وكانت السيدة شيرين ابراهيم حسن على من بينهن ، وقام بوليس الإسكندرية بتعذيبها لمدة خمس ساعات متواصلة حتى فشلوا فى اجبارها بترك المسيح والعودة لمحمدهم فقتلوها --- لتصبح شرين أول شهيده للمسيح فى سنة 2008م فى تذكار ميلاده المجيد ، إستمع على هذا الموقع بالإنترنت لإختبار المنتصرة شيرين التى عبرت من الإسلام لنور المسيح وقالت فيه أنها ستواجه الموت ولن تنكر المسيح ابداً لأنه هو الذى سيدينها وليس آخر http://files.ww.com/files/37309.html يعنى يا امن الدولة البلد كانت مليئة هذه السنة بالمخدرات والحشيش وتسيبوا تجار السموم وتجروا ورا النساء اللواتى إعتنقن المسيحية وتقتلوهم دى عمايل ويشتهر بوليس الإسكندرية بتعذيب المنتصرين فقد ذكر أحد المسلمين الذين عبروا للنور أن أبيه ارسله لإقناع أحد المنتصرين الذى قبض عليه امن الدولة بالإسكندرية للعودة للإسلام وسنفروا جسمه بورق السنفرة وأزالوا طبقة الجلد الخارجية التى تقى الأنسجة الداخلية من الميكروبات فتقيح جسمه وفى النهاية أرسلوه إلى المستشفى حتى لا يموت فى السجن وهناك مات بعد شهر وكان تمسك هذا الرجل وموته سبب فى إعتناق المسلم الذى حاول إقناعه بالمسيحية . ************************** بالقانون عشرمليون مسيحى موتى إنه قانون زبالة : أغرب قانون فى عالم اليوم صدر فى مصر دولة العجائب ، قانون لا يصدقة عقل إنسان مهما كانت ثقافته ، هذا القانون المصرى يعتبر الإنسان الحى ميت لأنه مسيحى أو إذا كان مسلماً وإعتنق المسيحية وعلى هذا الإعتبار أن أى أنسان يقوم بقتله لا يعاقب لأن الميت لا يقتل - يا حلاوه على العقلية التى أصدرت هذا القانون ويا خيبة عقلية الذى ينفذه ويحيا العدل للقاضى الذى لايعاقب المجرم لأنه مسلم أنه حقاً لقد خرب الإسلام مصر وعقول أبناء مصر التى اصيبت بمرض خطير أسمه الهلوسة الإسلامية الدينية العنصرية النازية وهذا هة نص قانون 198 ف إهانة دين سمائى فى 1982 م الذى صدر فى الستينيان من القرن الماضى صدر الأمر التالى : أمر الحاكم اعسكرى رقم 162/ 82 ق أ ع قانون أحوال بتطبيق 198 ف إهانة دين سمائى - الأحكام العسكرية قرار محكمة : كل من يترك دينه يعتبر قانونياً ميت لا يجوز محاكمة قاتله لأنه لا يجوز قتل ميت - عبد التواب ضد محافظة البحيرة فى مولد ابو حصيرة . قرار المحكمة الدستورية العليا 1975م - كل أمواله ترد إلى بيت المال ( وزارة ألأوقاف ) لا يبرم عقد ، وكل عقد يبرمه أو يبرم معه يعتبر لاغى ويتولى أكبر أولاده سنا إدارة امواله . قوانين طوارئ بدأ العمل به سنة 1983م يعتبر أى مرتد أنه يعكر الصفو العام والأمن القومى وأنه يهدد أمن الدولة . هذه القوانين السابقة بالإضافة إلى الأحكام الذى يطبقها القضاة والمستمدة من الشريعة الإسلامية ، والتطبيق العرفى الذى لا يستند إلى احكام معقولة والتى تعلى المسلم على المسبحى تعتبر أن 10 مليون مسيحى موتى بدليل أنه لم يتم عقاب مسلم واحد من الذين قتلوا 21 مسيحياً بالكشح وأن أى مسلم له الحق فى قتل مسيحى بدون أدنى عقاب أى قانون هذا إذا كان مستمد من الشريعة الإسلامية فإنه لا يتساوى حتى مع قوانين شريعة الغاب وفى النهاية يصدعون عقولنا بالحضارة الإسلامية والإسلام دين المحبة والسلام وأنه يحمى المسيحيين إلى آخره من الخزعبلات والكلام الفاضى . ************************ سجنت لأن أبوها أسلم وهى تبلغ من العمر سنتين هذه حادثة أخرى قادمة لنا من مصر أرض العجائب شادية بائعة خضار وأختها وشادية عاشت مسيحية وتزوجت بعقد مسيحى وأولادها يتزوجون الآن ولكنها سجنت ثلاث سنين لأن أبوها أسلم وهى تبلغ من العمر سنتين بتهمة التزوير طلب تحديد موعد لمقابلة رئيس الديوان.. مستشار شنودة يتقدم بمناشدة لرئاسة الجمهورية للعفو عن "شادية" و"بهية" في قضية تزوير وثائق رسمية ناشد نجيب جبرائيل المستشار القانوني للبابا شنودة ورئيس مجلس أمناء المنظمة المصرية لحقوق الإنسان في التماس قدمه لرئاسة الجمهورية بتاريخ 8/12/ 2007 م الرئيس مبارك من أجل العفو عن السيدتين شادية وبهية ناجي إبراهيم السيسي، اللتين عوقبتا بالسجن ثلاث سنوات بسبب اعتناق والدهما الإسلام لفترة وجيزة قبل 45 عامًا، مما جعل منها مسلمتين من الناحية القانونية بينما تظهر أوراقهما الرسمية أنهما مسيحيتان مع أن القانون المصرى يقول أن تهمة التزوير تسقط بعد مرور 10 سنين بانقضاء الدعوى الجنائية وقد مر عليها ليس 10 سنين ولكن 15 سنة بمضي المدة تأسيساً على المادة (15) من قانون الإجراءات الجنائية التي تنص على: "تنقــض الدعـــوى الجنائيــــة في مواد الجنايات بمضي عشر سنين من يوم وقــــــــوع الجريمة "ولكن القانون المصرى تميل كفته للإسلام فحكم على هذه المرأة البسيطة المسكينة بائعة الخضار بالسجن ، وبهذا لا يمكن أن نطلق أن مصر فيها قانون إنها دولة بلا قانون ، أن النيابة أخطأت في أمر الإحالة للمتهمة السادسة عشر شادية بمخالفة نص المادة 143 الخاص بصدور عقوبة من لا يحمل البطاقة الشخصية الذي لا يتجاوز الحبس ستة أشهر أو غرامة مالية قدرها 100 جنية إلى 500 جنية، مشيراً أن شادية لم تستخرج بطاقة نهائياً حتى تتهم بتزوير أوراقها وأن صدور هذا الحكم يأتي في إطار التقدير الشخصي متساوياً مع عقيدة القضاء وبهذا يظهر القضاء مسايراً للنيابة في حكمه بالأهواء بعيداً عن نصوص القانون!! فى الصورة المقابلة زوجها يبكى لأنها لا تعرف شيئا كما أن زوجته لا تعرف القرائة ولا الكتابة مـا هـو مصيـر شاديـة داخـل السجـن هـل ستمارس مسيحيتهـا بالرغم من ذلك الحكـم شادية مصطفى إبراهيم السيسي هو الاسم المقيد بدفاتر السجن الآن هل سيسمح لها بعد ذلك التناول من الأسرار المقدسة • هــــل بعـــد خروجهــا ستعيـش مـــع زوجهـــا أبـــو أولادهــا • وهـي فـي نظـر الدولـة مسلمـة لا يجـوز شـرعـاً أن تعيـش مـع مسيحـي !!! • ومـا موقـف الأولاد الأربعـة مــن الحكــم علــى أمهــم ظلمــاً وبهتانــاً • وما موقف أشقائها المسيحيين الذين يعيشون ويتمتعون بحياة هادئة مستقرة وأنشأوا أسرة مسيحية • هل حرية الأب في اعتناقه لدين معين يفتئـت علـى حريـة أولاده فـي اختيار الديانـة شادية ناجى السيسى صدر الحكم ضده وهي مسيحية.. فأين العدالة والقانون!! نطالب بتضامن كافة المنظمات المدنية والحقوقية المصرية لإعادة العدالة إلى وضعها الصحيح والإفراج عن شادية القبطية الفلاحة البسيطة التي لم تقترف أي ذنب في حق القانون. فما ذنبها حتى تدفع ثلاث سنوات من حياتها بمخالفة القانون وقواعد المواطنة والعدالة!!!!