ربنا موجود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ربنا موجود


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الادفنتست

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عماد
عضو مالوش حل (ذهبى)
عضو مالوش حل (ذهبى)
عماد


عدد الرسائل : 323
تاريخ التسجيل : 17/03/2008

الادفنتست Empty
مُساهمةموضوع: الادفنتست   الادفنتست I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 23, 2008 12:17 pm

: تاريخ بدعة الأدفنتست السبتين



1- وليم ميللر William Miller:

هو مؤسس هذه البدعة والذى ولد فى الولايات المتحدة الأمريكية، فى 15 فبراير سنة 1782م فى ولاية مساتشوسيتس. وكان قد عكف على دراسة الكتاب المقدس مدة عامين 1816-1818م، وخرج منها بقوله أن نهاية العالم سوف تكون فى عام 1843م. وهذه الدراسة مؤسسة على ما ورد فى نبوات دانيال النبى (دا 14:8، 24:9-27).
فقد أعتبر أن الأسابيع المذكورة فى سفر دانيال فى الإصحاح التاسع هى أسابيع سنين (وهذا ما يعتقد به ايضاً كثير من المفسرين)، بمعنى بدلاً من أن يكون الأسبوع سبعة أيام يكون سبع سنوات. وبذلك يكون خروج الأمر لتجديد أورشليم سنة 457ق.م إلى هذه الأحداث المذكورة أبع مائة وتسعون عاماً.
والمعروف أن السيد المسيح صلب سنة 33م. وقد قيل "إلى ألفين وثلاث مئة صباحاً ومساء فيتبرأ القدس" (دا 14:Cool، وأعتبر أن هذه 2300 سنة فحذف 490 سنة من 2300 ليحصل على 1810 ثم أضاف 33 سنة (عمر السيد المسيح عندما صلب) فكانت النتيجة 1843 فأعتبر أن هذا هو توقيت السنة التى سيأتى فيها السيد المسيح. وأقتنع بهذه الفكرة وتناقش بها مع المحيطين به إلى أن أقنعه أحد أصدقائه أن يعلن ويجاهر بهذا التعليم. وفعلاً جاهر به سنة 1831م واعتبر أن هذا التوقيت هو بداية تكوين طائفة المجيئيين.
فلما نادى بهذا التعليم أراد الكثيرون سماع وجهة نظرة فتفرغ للوعظ وأصبح واعظاً معمدانياً متفرغاً فى الولايات المتحدة الامريكية، وبدأ يجوب فى الولايات الأمريكية. وفعلاً ذهب فى الفترة من 1840-1842م إلى مدينة بورتلاند بأمريكا، وضمن من استمع إليه كانت عائلة هارمون Robert Gould Harmon والد إيلين هوايت، فانضموا لهذا الفكر وهذه الجماعة.
واستمر ميللر ينشر فكره، حتى انتهت سنة 1843م ولم يأت السيد المسيح بنهاية العالم.


2- صموئيل سنو Samuel Snow:

هو أحد اتباع وليم ميللر وقد أستنتج فى أغسطس 1844م أن المسيح بالحساب الأدق سوف يأتى فى يوم الكفارة العظيم فى الشهر السابع اليهودى، الموافق بالتحديد يوم 22 أكتوبر 1844م. فباع أتباع هذه الفكرة ممتلكاتهم واستقالوا من وظائفهم ولبسوا ملابس بيضاء وخرجوا إلى الجبال يرنمون فى استقبال السيد المسيح. ولما لم يتحقق ايضاً مجئ السيد المسيح فى ذلك التاريخ أصيبت حركة وليم ميللر بالإحباط الشديد، حتى أنهم أطلقوا على ذلك اليوم يوم الإحباط العظيم The Great Disappointment وفى ذلك الوقت أنفصل كثير من اتباع وليم ميللر المجيئيون عنه، وترك أغلب أتباعه هذه الطائفة فكان عدد الذين استمروا فى تبعيتهم أقل من عدد من ترك.
+ ثم ادعت إيلين هويت فى يناير 1845م أن الرب قد أراها فى حلم أن السيد المسيح سوف يأتى فى المستقبل الفورى وكان عمرها وقتذاك سبعة عشرة سنة. ولما لم يتحقق هذا الأمر أوجد أحد قيادات الحركة ويدعى هيرمان إدسون Hirman Edson مخرجاً لذلم بقوله أن السيد المسيح فى 22 أكتوبر 1844م قد أنتقل من القدس السماوى إلى قدس الأقداس وبهذا بدأ الكفارة النهائية للخطاة. وهنا تبرز هذه العقيدة الغريبة الخاصة بفكرة الكفارة النهائية.


3- جوزيف باتس وتقديس السبت:

فى الفترة من 1840-1850م دخل تعليم تقديس يوم السبت إلى هذه الجماعة، حيث أدخل هذا التعليم جوزيف باتس Joseph Bates ,اقنع الجماعة به. كان باتس منتمياً إلى جماعة معمدانيو اليوم السابع Seventh Day Baptists من قبل. وبعض المعمادنيين لا يؤمنون بتقديس يوم الأحد، فيقدسون السبت، وقد سبقوا السبتيين فى هذه العقيدة. دخل جوزيف باتس مع السبتيين وأحضر معه ميراثاً من طائفة معمدانيو اليوم السابع.


4- إيلين هوايت:

وقد لعبت السيدة إيلين هوايت دوراً كبيراً فى تاريخ جماعة السبتيين. ولدت إيلين جولد هارمون Ellen Gould Harmon فى 26 نوفمبر سنة 1827م من أسرة تنتمى إلى جماعة المثوديست. وكانت أسرتها قد انضمتإلى حركة المجيئيين نتيجة للتعليم الذى نادى به وليم ميللر فى الولايات المتحدة الأمريكية.
وقد أصيبت إيلين برمية حجر أثناء وجودها فى المدرسة فى الجانب الأيسر من جبهتها كاد يودى بحياتها، وأصاب مخها بتدمير سيئ حتى أنها لم تتمكن من استكمال دراستها الرسمية بالمدرسة.
وقد إدعت إيلين هوايت التى تزوجت بجيمز هوايت James White أنها قد رأت حلماً يؤكد حتمية حفظ يوم السبت اليهودى بالنسبة للمسيحيين. وفى هذا الحلم ادعت أنها رأت الوصية الرابعة وهى تضئ بنور باهر بين الوصايا العشر على لوحى الحجر، ونص هذه الوصية "أذكر يوم السبت لتقديسه" (خر 8:20)
اعتبرت جماعة وليم ميللر أن إيلين هوايت هى رسولة من الله، ونبية ورائية، وأن كل ما رأته هو رسائل إلهية لهذه الجماعة.
وتوفيت السيدة إيلين هوايت سنة 1915م عن عمر 87 عاماً ولكنها لم تحضر أبداً المجئ الثانى للسيد المسيح. ومع ذلك فهى مكرمة بطريقة عالية جداً فى جماعة السبتيين. وكانت إيلين هوايت قد استبدلت الأحلام بإدعاء زيارات فى الثالثة صباحاً لملائكة كانوا يخبرونها بما ينبغى أن تكتبه.

تعليق شهود العيان على رؤى إيلين هوايت:
فى كتاب "نبية الأيام الأخيرة" الذى أخرجه الأدفنتست، يصفون حالتها أثناء الرؤى، فتقول السيدة مرثا أمادون التى حضرت عده مرات تلك الرؤى: "أنا ممن راقبوها كثيراً وهى فى الرؤية وأعرف المجموعة التى تحضر معها العادة وجميعهم ذوو قوة ملاحظة وإيمان بما تقوم به. وكنت أتساءل كثيراً لماذا لم يعط وصف أكثر حيوية للمناظر التى حدثت. كانت عيناها مفتوحتين فى الرؤية. لم يكن هناك نفس لكن حركات كتفيها وذراعيها ويديها كانت رشيقة تعبر عما كانت تراه. كان مستحيلاً على أى شخص آخر أن يحرك يديها أو ذراعيها وكثيراً ما كانت تنطق بالكلمات فرادى وأحياناً بجمل تعبر لمن حولها عن طبيعة المنظر الذى تراه سواء كان سماوياً أو أرضياً".


5- جورج باتلر:
من أتباع هذه الطائفة، وقد شاهدها فى مناسبات عديدة فى سنة 1874م ويقول: "أعطيت إيلين هوايت هذه الرؤى طيلة 30 سنة تقريباً، وكانت تكثر تارة وتقل تارة أخرى، وشاهدها الكثيرون. وفى الغالب كان الحاضرون من المؤمنين بها وغير المؤمنين على السواء. وهى تحدث عامة ولكن ليس دائماً، فى مواسم الاهتمام الدينى الجادة حيث يكون روح الله حاضراً بشكل خاص".
وقال أيضاً فى وصفه: "يتراوح الوقت الذى تقضيه السيدة هوايت على هذا الحال بين خمس عشرة دقيقة إلى مائة وثمانين (3ساعات). وأثناء هذا الوقت يستمر القلب والنبض، وتكون العينان مفتوحتين عن آخرهما، تبدوان محملقتين فى شئ على مسافة بعيدة، ولا تلتفتان إلى شخص أو شئ بعينه فى الحجرة، بل يكون اتجاها دائماً إلى أعلى.. وقد تقرب أشد أضواء إلى عينيها، أو يتظاهر (أحد) بدفع شئ فيهما، ومع ذلك لا ترمش أو تغير وجهها... يتوقف تنفسها تماماً وهى فى الرؤية، ولا يفلت من منخارها أو شفتيها أى نفس وهى على هذه الحال".
وقال أيضاً: "كثيراً ما تفقد قوتها مؤقتاً فتتكئ أو تجلس ولكن فى ماعدا ذلك تكون واقفة. إنها تحرك ذراعيها برشاقة".
وزوجها جيمز هوايت يعلق على رؤاها قائلاً: "عند خروجها من الرؤية سواء بالنهار أو بالليل فى غرفة جيدة الإنارة، يكون كل شئ حالك الظلمة بالنسبة لها، ثم تعود قدرتها على تمييز حتى ألمع الأشياء بالتدريج مهما كان قريباً من عينيها. ويقدر عدد الرؤى التى تلقتها أثناء ثلاثة وعشرين عاماً خلت بما يتراوح بين مائة ومائتى رؤية وقد أعطيت هذه الرؤى فى مختلف الظروف تقريباً، مع ذلك تحتفظ بتماثل عجيب".
أراد دكتور بوردو أيضاً أن يتأكد من الأمر بنفسه فذهب لرؤية إيلين هوايت وهى تدعى أنها فى حالة رؤية وكانت هذه الحادثة فى بكس بريدج Buck's Bridge فى نيويورك سنة 1857م ويقول: "فى يوم 28 يونيو 1857م رأيت الأخت إيلين هوايت فى رؤية لأول مرة، وكنت آنذاك غير مؤمن بالرؤى، ولكن موقفاً من المواقف الكثيرة التى يمكن أن أذكرها أقنعنى بأن رؤاها من الله. فلكى أرضى عقلى بشأن عدم تنفسها وهى فى الرؤية أولا وضعت يدى على صدرها مدة كافية، فتأكدت من عدم تنهد رئتيها تماماً، كما لو كانت جثة هامدة، ثم أخذت يدى ووضعتها على فمها، وضغطت منخاريها بين إبهامى وسبابتى بحيث يستحيل عليها الشهيق أو الزفير، حتى لو أرادت هى ذلك، فأمسكت بها هكذا بيدى قرابة العشر دقائق، وهذا يكفى لخنقها لو كانت فى حالتها الطبيعية لكنها لم تتأثر بهذا على الإطلاق. ومنذ مشاهدتى هذه الظاهرة العجيبة لم أجنح ولو مرة واحدة بعد ذلك إلى الشك فى مصدر رؤاها الإلهى".

كتابات إيلين هوايت
من أهم كتابات إيلين هوايت التى ترجمت إلى العربية كتاب "الصراع العظيم فى سيرة السيد المسيح" وكتاب "مشتهى الأجيال" وكتاب "الآباء والأنبياء" وكتاب "خدمة الشفاء" و "تاريخ الحياة" و"أعمال الرسل". وهذه الكتب فى حجمها الكبير كتبته من لم تستطيع إكمال دراستها التعليمية. هذا ما يهبه الشيطان لأتباعه. كما أنك تجد فى كتبها تفاسير عقلية جبارة، لا يمكن أن تكون عقلية إنسانة أصيبت فى مخها ولم تستكمل دراستها. كلامها هو كلام شخص قوى فى المعرفة يريد أن يحطم الأيمان القويم، ولها تفاسير جذابة وخادعة للكتاب المقدس من أين لها كل هذه القدرة؟!
وغالباُ ما كانت إيلين هوايت تؤكد برؤاها ما سبق أن بحثته الجماعة وأقرته من عقائد. ولكن كتابتها احتوت على كثير من الأخطاء، والمغالطات اللاهوتية، والمغالطات العلمية الثابتة، والتى لا يمكن لعاقل فى الوجود أن يقبلها. ومن أمثلة ذلك أنها فى كتابها عن الهبات الروحية Spiritual Gifts ادعت أن السبب الرئيسى فى تدمير العالم بالطوفان كان التزاوج والإنجاب بين البشر والحيوانات، وقالت أن الأنواع المختلطة التى نتجت عن ذلك لم يخلقها الله ولم يأخذها نوح معه إلى الفلك، لانها خليط من البشر والحيوانات. بينما أثبن العلم استحالة التزاوج للإنجاب بين البشر والحيوانات.
+ وها هو "والاس سلاتيرى" Wallace Slattery فى كتابه "مجيئيو اليوم السابع هل هم أنبياء مزيفين؟" يقول: "وقد سببت أخطاء هيلين هوايت التعليمية مشاكل كثيرة لجماعة السبتيين. فهل تصلح لتكون نبية؟" هذا قاله وهو عضو سابق فى جماعة السبتيين وإنشق عليهم وألف هذا الكتاب الذى نشر سنة 1941م وطبع ايضاً سنة 1990م.

وإليك نص ما كتبته فى كتاب "الهبات الروحية"
"إن كانت هناك خطية فوق الأخرى تسببت فى تدمير العالم بواسطة الطوفان تكون هى الجريمة الأساسية الخاصة بتلاحم الإنسان والحيوان (أو الوحوش) التى شوهت صورة الله وسببت التشويش فى كل مكان.
لقد أراد الله أن يحطم هذا الجنس القوى ذا العمر الطويل، الذين افسدوا طرقهم أمامه".

وفى فقرة أخرى قالت:
"كل نوع من الحيوانات التى خلقها الله كانمحفوظاً فى الفلك. أما الأجناس المشوشة والمختلطة التى لم يخلقها الله والتى كانت نتيجة التلاحم تم تحطيمها بواسطة الطوفان. ومنذ الطوفان كان هناك تلاحم بين الإنسان والحيوان يمكننا أن نراه فى هذا التنوع غير المحدود من الحيوانات وفى بعض أنواع البشر".

مقتطفات من كتاب "الصراع العظيم" كمثال بسيط لبعض كتابات إيلين هوايت:
+ فى صفحة 64 فى الطبعة العربية من نفس الكتاب تقول: "وقد شهدت القرون التالية ازدياد الأخطاء والضلالات الخارجية من روما والتى لم ينقطع سيلها. بل حتى قبل رسوخ قدم البابوية لاقت تعاليم الفلاسفة الوثنين قبولاً من الناس، وكان لها تأثير على الكنيسة. وكثيرون ممن أقروا باهتدائهم إلى المسيحية ظلوا متمسكين بعقائد فلسفتهم الوثنية، ولك يكتفوا بالأستمرار فى دراستها بأنفسهم بل ألحوا على الآخرين بالسير على نهجهم، قائلين ان تلك الفلسفة وسيلة لانتشار نفوذهم وبسطه على الوثنين. وهكذا أدخلت على الإيمان المسيحى ضلالات جسيمة. ومن أشهر تلك الضلالات الاعتقاد بالخلود الطبيعى للإنسان، وبوعيه فى الموت. وهذه العقيدة الخاطئة كانت الأساس الذى بنيت عليه روما ضلالة الإبتهال إلى القديسين، وتمجيد مريم العذراء. ومن هنا أيضاً بنيت هرطقة العذاب الأبدى لمن يموتون فى قساوة قلوبهم. تلك الهرطقة التى تسللت إلى العقيدة البابوية باكراً". وأكملت قائلة: "وأستعيض عن ممارسة فضيلة العشاء الربانى كما جاء فى الكتاب بالذبيحة الوثنية المدعوة ذبيحة القداس. فلقد أدعى كهنة البابا أنهم قادرون بواسطة شعائرهم ومراسمهم العديمة المعنى. على تحويل الخبز والخمر العديين. إلى جسد المسيح ودمه الفعلى نفسه، بوقاحة تجديفيه ادعوا جهاراً أنهم قادرون على أن يخلقوا الله خالق كل الأشياء".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Shakespeare
عضو ماسى ( مفيش بعده )
عضو ماسى ( مفيش بعده )
Shakespeare


ذكر عدد الرسائل : 1265
العمر : 36
العمل/الترفيه : English Young Man
تاريخ التسجيل : 06/03/2008

الادفنتست Empty
مُساهمةموضوع: رد: الادفنتست   الادفنتست I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 23, 2008 3:58 pm

الادفنتست دول بطبيعتهم كدة و امرهم مفضوع
بدع و هرطقات لا حدود لها
و الدايرة وسعت معاهم
لكن انا بطلب منك يا صديقى العزيز موضوعاااااااااااات عن اخوتنا الكاثوليك
لأنهم قريبين من الطريق و لكن عجرفة السلطة البابوية اعمتهم
اتمنى منك تركز فى المرحلة دى على الكاثوليك
و ربنا يدوم تقدمك و يبارك موضوعاتك الفوق الجميلة
انا بحبك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عماد
عضو مالوش حل (ذهبى)
عضو مالوش حل (ذهبى)
عماد


عدد الرسائل : 323
تاريخ التسجيل : 17/03/2008

الادفنتست Empty
مُساهمةموضوع: رد: الادفنتست   الادفنتست I_icon_minitimeالخميس أبريل 24, 2008 11:48 am

حاضر يامينا
انت تامر
واناانفذ
اناكمان بحبك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Shakespeare
عضو ماسى ( مفيش بعده )
عضو ماسى ( مفيش بعده )
Shakespeare


ذكر عدد الرسائل : 1265
العمر : 36
العمل/الترفيه : English Young Man
تاريخ التسجيل : 06/03/2008

الادفنتست Empty
مُساهمةموضوع: رد: الادفنتست   الادفنتست I_icon_minitimeالخميس أبريل 24, 2008 3:55 pm

ربنا يديم المحبة
المهم عايز منك موضوعات بالكوم عن الاخوة الكاثوليك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الادفنتست
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ربنا موجود :: قسم اللاهوت :: اللاهوت المقارن-
انتقل الى: